لماذا نؤمن أن كل لوحة أصلية تبحث عن بيتها؟

٢٥ يونيو ٢٠٢٥
إتسيترا
لماذا نؤمن أن كل لوحة أصلية تبحث عن بيتها؟

في إت سيترا، لا نرسم لمجرد أن نُجمّل الحائط…

بل نرسم لأن هناك لحظة شعورٍ فائض لا يكفيه الكلام.

كل لوحة نعرضها هي امتداد لقصةٍ عشناها، أو تأملٍ توقّف بنا طويلًا، فاختار أن يظهر على سطح الكانفَس بدلاً من أن يذوب في الذاكرة.


سواء كنت تبحث عن لوحة فنية أصيلة لتعليقها في منزلك، أو كنت تؤمن أن اقتناء الفن هو شكل من أشكال الاستثمار الوجداني، فأنت هنا في المكان الذي يعطي كل تفصيلة لونها الحقيقي.






🎨

اللوحة الأصلية… حضور لا يتكرر



هناك شيء لا يمكن نسخه في اللوحات التشكيلية الأصلية… شيء يتجاوز الألوان والتكوينات.

إنها لمسة اليد، وذبذبات الشعور، وتوقيع اللحظة.


في إت سيترا، اللوحات المعروضة ليست مجرد أعمال فنية، بل هي تجارب شعورية كاملة، ولدت على يد الفنانة التشكيلية هيام كردي، التي لم تعتد رسم الأشياء كما تُرى، بل كما تُحَسّ.


كل ضربة فرشاة، كل طبقة من الزيت، تحمل أثرًا من لحظة حقيقية. ولهذا، فـ اللوحات الواقعية لدينا لا تُكرّر، ولا تُطبع، ولا تُعاد.





🖼️

كيف نعرض اللوحات؟



نؤمن أن الفن لا يحتاج إلى صخب ليُقال. لذا، نعرض كل لوحة على طبيعتها.

داخل المتجر، تجد صورة واضحة للعمل كما هو، مع إطاره الفاخر، على ستاند بسيط، يشبه تلك اللحظة التي تُقرّر فيها أن تعلّق لوحة في ركن هادئ من بيتك، لا لتُبهر الآخرين، بل لتصنع لنفسك سلامًا بصريًا.


بعض اللوحات تحمل أسماءها من أول لمسة، وبعضها تسمّيها اللحظة.

لكن جميعها… تنتظر الشخص الذي يرى ما خلفها.





💭

إذا كنت من الذين يرون ما لا يُقال…



فربما هناك لوحة هنا، كُتبت لك وحدك.

تصفح قسم اللوحات التشكيلية الأصلية في متجرنا، واستمع لما تقوله الريشة قبل أن تشتريها.