ما يحتاج تكون الهدية كبيرة علشان تترك أثر…
أحيانًا، وردة في دفتر، أو كرت مكتوب بخط يدك، يخلّد لحظة ما تنسى.
البساطة مو تقليل، هي تركيز
الهدايا البسيطة تسمح للنية توصل بدون ضجيج.
ما فيها مبالغة، ولا استعراض… فيها “أنا فكّرت فيك.”
لما تختار كرت صغير وتحطه داخل شنطة أنيقة، كأنك تقول:
أنا أشوفك، وأقدّر كل خطوة أنجزتها.
الهديّة مو الشيء… الهدية هي الفكرة
هل تعرف أحد أنجز شيء بسيط؟ خلّص كورس؟ تجاوز فترة صعبة؟ كتب أول جملة؟
ما يحتاج ننتظر المناسبات الكبيرة…
أحيانًا نحتاج نقول: “أنا فخورة فيك” من غير سبب.
وهنا تجي فكرة إهداء توت باق – دفتر السر والسطر – كوب ١٠٠ ٪ مصحصح…
أشياء بسيطة، لكن تقول كلام كثير.
الهدايا اللي تحكي، مو اللي تسكت
الهديّة اللي تشبه صاحبها تعيش أكثر…
دفتر فيه مساحة للكتابة، كوب يحمل عبارة يعرف نفسه فيها، دبوس يقول: أنا أحب هويتي.
كل منتج في إت سيترا نحاول نصممه وكأننا بنكتبه بعيوننا…
عشان لما تهديه، يوصل بالنيابة عنك.
ما في هدية بسيطة فعلًا…
كل هدية صادقة، تترك في القلب أثر.
وإت سيترا هنا، تصمم وتختار وتغلف…
بس المعنى؟ دايمًا منك.